أعلن وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، أن الشخص الموقوف على خلفية الاعتداء الإرهابي على مصنع في جنوب شرق فرنسا، يدعى ياسين صالحي، يبلغ 35 من العمر، منحدر من المنطقة نفسها.
وأضاف أن الاستخبارات رصدته بين 2006 و2008.
وأضاف أن الاستخبارات رصدته بين 2006 و2008.
وأكد أن سجل صالحي القضائي فارغ.
وكانت مصادر قريبة من الملف أعلنت توقيف شخص يشتبه بأنه المنفذ أو أحد المنفذين بعيد الهجوم.
وقتل شخص بقطع الرأس وأصيب آخرون في هذا الاعتداء المسلح، الذي استهدف، صباح الجمعة (26 يونيو)، مصنعا للغاز الصناعي قرب ليون شرق فرنسا، في هجوم جديد كان يخشى حدوثه بعد اعتداأت يناير في باريس.