في الوقت نفسه الذي يخنق فيه النظام العسكري الانقلابي المصري رقاب الشعب المصري، وإعدام رافضي حكم العسكر بذرائم لا تمت للواقع بصلة، ملصقين بهم تهم خيالية، يواصل أحمد الطيب، شيخ الأزهر جولاته المتواصلة في أوروبا، والتي بدأها بزيارة مدينة فلورنسا بإيطاليا؛ للمشاركة في لقاء تنظمه جماعة سانت إيجيديو الكاثوليكية؛ بهدف تعزيز الحوار بين المسيحية والإسلام، تحت عنوان "الشرق والغرب..حوار الحضارات".
وألقى الطيب، كلمةً أكد فيها: "الأزمة العالمية إن تُركت تتدحرج مثلَ كرة الثلج فإن البشرية كلَّها سوف تدفع ثمنها خرابًا ودمارًا وتخلفًا وسفكًا للدِّماء، فالعناصر المتداخلة بين الشرق والغرب تشكِّل أرضية مشتركة تساعد في بناء تقاربٍ حضاري يعتمد على التكامل وتبادل المنافع، وترسيخ مبادئ الديموقراطية والحرية وحَقِّ الإنسان الشرقي".
وأضاف الطيب،- الذي رأى الديمقراطية تسحب بوحشية من يدي الرئيس الشرعي السابق، محمد مرسي، وتلطيخها في الوحل النتن لحكم العسكر السيساوي - في كلمته بملتقى حكماء الشرق والغرب في مدينة فلورانسا الإيطالية، مساء الاثنين: "نأمل في أن تتوقَّف الدول الغنية عن الاستبداد والتحيز والكيل بمكيالين وتقسيم العالم إلى فسطاط للغنى والأمن والرفاهية والتقدم العلمي والثقافي والفني والحضاري، وفسطاط للحروب والدماء والإرهاب والخراب والفقر والجهل والمرض"
وألقى الطيب، كلمةً أكد فيها: "الأزمة العالمية إن تُركت تتدحرج مثلَ كرة الثلج فإن البشرية كلَّها سوف تدفع ثمنها خرابًا ودمارًا وتخلفًا وسفكًا للدِّماء، فالعناصر المتداخلة بين الشرق والغرب تشكِّل أرضية مشتركة تساعد في بناء تقاربٍ حضاري يعتمد على التكامل وتبادل المنافع، وترسيخ مبادئ الديموقراطية والحرية وحَقِّ الإنسان الشرقي".
وأضاف الطيب،- الذي رأى الديمقراطية تسحب بوحشية من يدي الرئيس الشرعي السابق، محمد مرسي، وتلطيخها في الوحل النتن لحكم العسكر السيساوي - في كلمته بملتقى حكماء الشرق والغرب في مدينة فلورانسا الإيطالية، مساء الاثنين: "نأمل في أن تتوقَّف الدول الغنية عن الاستبداد والتحيز والكيل بمكيالين وتقسيم العالم إلى فسطاط للغنى والأمن والرفاهية والتقدم العلمي والثقافي والفني والحضاري، وفسطاط للحروب والدماء والإرهاب والخراب والفقر والجهل والمرض"