تصدر خبر حمل امرأة ألمانية في عمر متقدم عناوين الصحف الألمانية ليوم الأحد الماضي.
يتعلق الأمر هنا بالسيدة أنيغريت راونيغت، تبلغ من العمر 65 عاما، وأم لـ 13 الإبن، وجدة لـ 7 أحفاد، هي الآن حامل بتوأم.
وأكد راديو / تلفزيون RTL على موقعه على الانترنت أنه إذا كان حمل أنيغريت يجري بسلاسة، هذه المعلمة يمكنها تصبح أكبر أم سنا حبلى بتوأم.
وأثارت قصة غير المألوفة اهتمام الألمان، حيث خصصت جريدة "بيلد" التي تحظى بشعبية كبيرة، الصفحة الأولى لها لهذا النباء في عددها الصادر يوم الأحد، وقد أذاع تلفزيون RTL لقاء مصور مع السيدة أنيغريت راونيغت.
وعلى الرغم من كون عائلتها كبيرة العدد، فإن هذه السيدة التي تقطن بمدينة برلين لم تتردد في اللجوء إلى استخدام اللقاح الاصطناعي منذ عام ونصف لتحقيق رغبة ابنتها الصغيرة ذات الـ 9 سنوات، والتي كانت ترغب في أخ صغير أو أخت صغيرة.
وقد تمكنت راونيغت من تحقيق رغبتها في إسعاد صغيرتها، وذلك بعد تمكنت البويضات الأربعة المزروعة من إكمال عملية الإخصاب، حيث لن يكون هناك مشكل يعترض المرأة في الحفاظ على بويضة واحدة على الأقل.
وقالت لصحيفة "بيلد": " ذلك شكل بطبيعة الحال صدمة لي..تحدثت بشأنه مع طبيبي لأمراض النساء..فكرت مليا، ثم أخدت القرار الذي كنت أشعر به من قبل يستقر في داخلي".
تصدر خبر حمل امرأة ألمانية في عمر متقدم عناوين الصحف الألمانية ليوم الأحد الماضي.
يتعلق الأمر هنا بالسيدة أنيغريت راونيغت، تبلغ من العمر 65 عاما، وأم لـ 13 الإبن، وجدة لـ 7 أحفاد، هي الآن حامل بتوأم.
وأكد راديو / تلفزيون RTL على موقعه على الانترنت أنه إذا كان حمل أنيغريت يجري بسلاسة، هذه المعلمة يمكنها تصبح أكبر أم سنا حبلى بتوأم.
وأثارت قصة غير المألوفة اهتمام الألمان، حيث خصصت جريدة "بيلد" التي تحظى بشعبية كبيرة، الصفحة الأولى لها لهذا النباء في عددها الصادر يوم الأحد، وقد أذاع تلفزيون RTL لقاء مصور مع السيدة أنيغريت راونيغت.
وعلى الرغم من كون عائلتها كبيرة العدد، فإن هذه السيدة التي تقطن بمدينة برلين لم تتردد في اللجوء إلى استخدام اللقاح الاصطناعي منذ عام ونصف لتحقيق رغبة ابنتها الصغيرة ذات الـ 9 سنوات، والتي كانت ترغب في أخ صغير أو أخت صغيرة.
وقد تمكنت راونيغت من تحقيق رغبتها في إسعاد صغيرتها، وذلك بعد تمكنت البويضات الأربعة المزروعة من إكمال عملية الإخصاب، حيث لن يكون هناك مشكل يعترض المرأة في الحفاظ على بويضة واحدة على الأقل.
وقالت لصحيفة "بيلد": " ذلك شكل بطبيعة الحال صدمة لي..تحدثت بشأنه مع طبيبي لأمراض النساء..فكرت مليا، ثم أخدت القرار الذي كنت أشعر به من قبل يستقر في داخلي".
