الفيديو عبارة عن فكرة من اقتراح أربعة شباب يعيشون في نيويورك، لا داعي لنقوم بتعريف هويتهم لأنهم نابوا عنا في التعريف بهم.
والفيديو هو تمثيل يظهر فيه مسلم دخل وقت الصلاة، عاملا بكلام رب العالمين (إن الصلاة كانت على المومينين كتابا موقوتا) فهم يصلي في الشارع، فيتدخل أحد أصدقائه فيمنعه من الصلاة قائلا بصوت مسموع:"ماذا تفعل، كف عن ذلك، هذه بلدي، هذه أمريكا، ولا أريدك أن تصلي هنا"...وأغلبية ردود أفعال الأمريكيين كانت على هذا النحو: اتركه يعمل ما يريد، هو لم يفعل شيئا سيئا..ويطلبون من مانع المصلي أن يكمل طريقه، قائلين لو عندك أي مشكلة، فهذه مشكلتك.
وظهر في الفيديو حسب الأخ أنس زين الدين...أحد أصدقاء الممثلين وإبن المنطقة أن أحد المتدخلين للدفاع عن الشاب المصلي كان رجلا يهوديا خدم في الجيش الإسرائيلي سابقا.
هذه حقيقة الشعب الامريكي بصورة عامه، شعب بسيط ومسالم وليس كما يروج عنه في الاعلام العربي.... بس لو نفترض ان شخص يهودي اراد ان يصلي في بلد مسلم، فماذا كان يفعل به المسلمون هل يتركوه وشانه مثل الشعب الامريكي الكافر ام ماذا؟؟؟
والفيديو هو تمثيل يظهر فيه مسلم دخل وقت الصلاة، عاملا بكلام رب العالمين (إن الصلاة كانت على المومينين كتابا موقوتا) فهم يصلي في الشارع، فيتدخل أحد أصدقائه فيمنعه من الصلاة قائلا بصوت مسموع:"ماذا تفعل، كف عن ذلك، هذه بلدي، هذه أمريكا، ولا أريدك أن تصلي هنا"...وأغلبية ردود أفعال الأمريكيين كانت على هذا النحو: اتركه يعمل ما يريد، هو لم يفعل شيئا سيئا..ويطلبون من مانع المصلي أن يكمل طريقه، قائلين لو عندك أي مشكلة، فهذه مشكلتك.
وظهر في الفيديو حسب الأخ أنس زين الدين...أحد أصدقاء الممثلين وإبن المنطقة أن أحد المتدخلين للدفاع عن الشاب المصلي كان رجلا يهوديا خدم في الجيش الإسرائيلي سابقا.
هذه حقيقة الشعب الامريكي بصورة عامه، شعب بسيط ومسالم وليس كما يروج عنه في الاعلام العربي.... بس لو نفترض ان شخص يهودي اراد ان يصلي في بلد مسلم، فماذا كان يفعل به المسلمون هل يتركوه وشانه مثل الشعب الامريكي الكافر ام ماذا؟؟؟
وعندما رجع العلامة رفاعة رافع الطهطاوي من رحلته لاوروبا سألوه ماذا رأيت فى الغرب فرد عليهم قائلا كلمته الشهيرة (رأيت مسلمين بدون اسلام و رأيت هنا اسلام بدون مسلمين).
