حققت لوحة الرسام الفرنسي الراحل "بول غوغان" أعلى سعر عندما بيعت من قبل مالكها "رودولف ستايشلن" بـ 300 مليون دولار، لجهة غير معلومة إلى الآن.
وتحمل اللوحة اسم "متى ستتزوجين" ويعود تاريخها إلى عام 1892، ورسم فيها فتاتين من جزر تاهيتي الفرنسية في المحيط الهادئ.
وكانت اللوحة معروضة في متحف الفن بمدينة بازل السويسرية، وتدور ادعاءات حول شراء اللوحة من قبل هيئه متاحف قطر.
تجدر الإشارة إلى أنَّ عملية البيع ضربت رقمًا قياسيًا جديدًا من حيث السعر، وكانت أغلى لوحة للفنان الفرنسي الراحل "بول سيزان"، وتحمل اسم "لاعبي الكوتشينة"، وبيعت عام 2011 بـ 259 مليون دولار.
و "بول غوغان" رسّام فرنسي تخرج من بين أحضان المدرسة الانطباعية، إلا أنه أبدى ميولات أخرى، فكان من المؤسسين لحركات فنية لاحقة. كان يريد أن يستكشف المنابع الأولى للإبداع، فأمضى فترة في بريطانيا ، قضاها رفقة جماعة من أصدقائه: اميل برنارد وآخرون (أطلق على المجموعة اسم: مدرسة جسر أفين، ونشأت معها الحركة التركيبية). التحق بعدها بصديقه الرسّام فان غوخ في مدينة آرل بالجنوب الفرنسي، قبل أن يستقر في بولينيزيا . كان له بالغ الأثر على أتباع المدرسة الوُحوشية.
وكانت اللوحة معروضة في متحف الفن بمدينة بازل السويسرية، وتدور ادعاءات حول شراء اللوحة من قبل هيئه متاحف قطر.
تجدر الإشارة إلى أنَّ عملية البيع ضربت رقمًا قياسيًا جديدًا من حيث السعر، وكانت أغلى لوحة للفنان الفرنسي الراحل "بول سيزان"، وتحمل اسم "لاعبي الكوتشينة"، وبيعت عام 2011 بـ 259 مليون دولار.
و "بول غوغان" رسّام فرنسي تخرج من بين أحضان المدرسة الانطباعية، إلا أنه أبدى ميولات أخرى، فكان من المؤسسين لحركات فنية لاحقة. كان يريد أن يستكشف المنابع الأولى للإبداع، فأمضى فترة في بريطانيا ، قضاها رفقة جماعة من أصدقائه: اميل برنارد وآخرون (أطلق على المجموعة اسم: مدرسة جسر أفين، ونشأت معها الحركة التركيبية). التحق بعدها بصديقه الرسّام فان غوخ في مدينة آرل بالجنوب الفرنسي، قبل أن يستقر في بولينيزيا . كان له بالغ الأثر على أتباع المدرسة الوُحوشية.
