الإعلامي فيصل القاسم |
سخر الإعلامي السعودي علي الظفيري، من مسيرة باريس ضد الإرهاب، في تغريدة له عبر موقع التدوين المصغر "تويتر".
وقال "الظفيري": "الإرهاب المؤسسيُّ الشرعيُّ الدوليُّ الأنيق، يشن حملته على الإرهاب الشعبيِّ الضعيف البشع".
وتابع: "مطلوب منا، نحن ضحايا إرهاب الدولة العربية على حدة، وإرهابهم مجتمعين، والإرهاب المنظم دوليا".
وواصل: "أن نظهر تحضرنا عند كل حادثة يقوم بها أحمق معتوه".
وأعرب الإعلامي فيصل القاسم، المذيع بفضائية الجزيرة، عن اندهشه من مسيرة باريس ضد الإرهاب، في تدوينة له على صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وقال "القاسم": "مليون شخص يتظاهرون في فرنسا من أجل 12 شخصاً، ومليون شخص ماتوا في سوريا من أجل 12 شخصاً".
وشهدت العاصمة الفرنسية "باريس" توافد عدد من رؤساء دول عربية وأجنبية للمشاركة في التظاهرات، التي دعت لها نقابات وجمعيات ووسائل الإعلام وأحزاب سياسية في ساحة الجمهورية "لاريبوبليك" في قلب العاصمة التي لا تبعد كثيرا عن مكان وقوع الاعتداء.
وأعربوا عن رفضهم للإرهاب وتضامنهم مع صحيفة "شارلي إيبدو" ، كما حمل بعضهم شارة سوداء كتب عليها "أنا شارلي".
يذكر أن الهجوم المسلح على صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية، أثار الرأي العام العالمي، بعد أن أودى بحياة نحو 12 شخصًا.
وقال "الظفيري": "الإرهاب المؤسسيُّ الشرعيُّ الدوليُّ الأنيق، يشن حملته على الإرهاب الشعبيِّ الضعيف البشع".
وتابع: "مطلوب منا، نحن ضحايا إرهاب الدولة العربية على حدة، وإرهابهم مجتمعين، والإرهاب المنظم دوليا".
وواصل: "أن نظهر تحضرنا عند كل حادثة يقوم بها أحمق معتوه".
وأعرب الإعلامي فيصل القاسم، المذيع بفضائية الجزيرة، عن اندهشه من مسيرة باريس ضد الإرهاب، في تدوينة له على صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وقال "القاسم": "مليون شخص يتظاهرون في فرنسا من أجل 12 شخصاً، ومليون شخص ماتوا في سوريا من أجل 12 شخصاً".
وشهدت العاصمة الفرنسية "باريس" توافد عدد من رؤساء دول عربية وأجنبية للمشاركة في التظاهرات، التي دعت لها نقابات وجمعيات ووسائل الإعلام وأحزاب سياسية في ساحة الجمهورية "لاريبوبليك" في قلب العاصمة التي لا تبعد كثيرا عن مكان وقوع الاعتداء.
وأعربوا عن رفضهم للإرهاب وتضامنهم مع صحيفة "شارلي إيبدو" ، كما حمل بعضهم شارة سوداء كتب عليها "أنا شارلي".
يذكر أن الهجوم المسلح على صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية، أثار الرأي العام العالمي، بعد أن أودى بحياة نحو 12 شخصًا.