في سنة 2044، ستتجه الأرض نحو التصحر التدريجي، في استعداد بين انخفاض البشرية و تزايد الذكاء الروبوتي. في هذا السياق، يستعيد الحياة الزوج ميلاني غريفيث و أنطونيو بانديراس، بطلا هذا الفيلم، جنبا إلى جنب مع النجمة بيردجيت جورت سورينسن، دايلن ماكديرموت و روبرت فورستر في الفيلم الأخير ل غابي إيبانييز.
وسيتم عرض هذا الفيلم الذي اختار له غابي إيبانييز عنوان" أوطوماطا" (Automata) في الشاشات الكبرى في 26 فبراير / شباط. وتدور أحداثه حول الخيال العلمي والواقع في محاولة لاعطاء فكرة على نظرية التطور و حول المستقبل الوشيك جدا.