طورينو ـ أظهرت دراسة قام بها كل من الغرفة التجارية بمدينة طورينو و مركز لويدجي إيناودي عن تراجع الاقتصاد الجهوي، الذي وصل إلى أسوأ حالاته مقارنة مع المعدل الوسيط الوطني لسنة 1996.
وعرف كذلك الناتج الوطني بدوره انخفاضا ب 10 نقط، وتعرض 95 ألف منصب شغل للحرق، ما جعل البييمونتي التي تصارع من أجل الخروج من أزمتها المرعبة تعجز عن ثني قرارات الموطنين بترك إيطاليا. ومازاد الوضع تأزما أيضا ازدياد الضغط الضريبي الذي بدأ يفقر جيوب المواطنين منذ سنة 2005 إلى اليوم.
وعرف كذلك الناتج الوطني بدوره انخفاضا ب 10 نقط، وتعرض 95 ألف منصب شغل للحرق، ما جعل البييمونتي التي تصارع من أجل الخروج من أزمتها المرعبة تعجز عن ثني قرارات الموطنين بترك إيطاليا. ومازاد الوضع تأزما أيضا ازدياد الضغط الضريبي الذي بدأ يفقر جيوب المواطنين منذ سنة 2005 إلى اليوم.